السؤال الأول: قطع الأبيات الآتية تقطيعًا صوتيًّا وعروضيًّا، ثم امزج بين التفعيلات وبين حروف البيت على النحو الذي تعلمتَه، ثم اذكر البحر العروضي، مبينًا حالتي العروض والضرب:
- أَسِربَ القَطا هَل مِن مُعيرٍ جَناحَهُ لَعَلّي إِلى مَن قَد هَوِيتُ أَطيرُ
- فَجاوَبنَني مِن فَوقِ غُصنِ أَراكَةٍ أَلا كُلُّنا يا مُستَعيرُ مُعيرُ
- وَأَيُّ قَطاةٍ لَم تُعِركَ جَناحَها فَعاشَت بِضُرٍّ وَالجَناحُ كَسيرُ
- وَإِلّا فَمَن هَذا يُؤَدّي رِسالَةً فَأَشكُرَهُ إِنَّ المُحِبَّ شَكورُ
- إِلى اللَهِ أَشكو صَبوَتي بَعدَ كُربَتي وَنيرانُ شَوقي ما بِهِنَّ فُتورُ
- كان لي قلب فيا عجبي ليس في جنبيْ سوى أثرِهْ
- ضاع مني فابحثوا تجدوا في ابتسام الحسن أو نَظَرِهْ
- ويحه قلباً أعيش على صَفْوِهِ عيشي على كدَرِهْ
- يرتقي كالنسر ثم ترى مرتقاه عين منحدَرِهْ
- ذاب ذوب العطر مذ وقدت للهوى نار على زهَرِهْ
- واحَرَّ قَلباهُ مِمَّن قَلبُهُ شَبِمُ وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
- مالي أُكَتِّمُ حُبّاً قَد بَرى جَسَدي وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ
- إِن كانَ يَجمَعُنا حُبٌّ لِغُرَّتِهِ فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ
- قَد زُرتُهُ وَسُيوفُ الهِندِ مُغمَدَتٌ وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ
- فَكانَ أَحسَنَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمِ وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ
- فَوتُ العَدُوِّ الَّذي يَمَّمتَهُ ظَفَرٌ في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ
- قَد نابَ عَنكَ شَديدُ الخَوفِ وَاِصطَنَعَت لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ
- أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
السؤال الثاني: اختر ما يصلح أن يكمل الأبيات مما
بين القوسين فميا يأتي:
.... من جفنيك حَوَّلْنَ حاليا فذقتُ الهَوى من بعدِ أن كُنْتُ خالِيا
(مَفاعيلُنْ – مَفاعيلُ – مَفاعِيْ)
إذا
الليلُ أضْوانِي ... يدَ الهَوَى
وأذلَلْتُ دَمْعًا من خلائقِه الكِبرُ
(مَفاعيلُنْ – مَفاعيلُ – فَعُولُنْ)
... دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً
(فَعُو - فَعُولُ - فَعُولُنْ)
ما رَوضَةٌ مِن رِياضِ الحَزنِ مُعشَبَةٌ ... جادَ عَلَيها مُسبِلٌ هَطِلُ
(تَزْدانُ
– ازدانتْ – مزدانةٌ)
....
نظر الأعمى إلى أدبي وأسمَعتْ كلِماتِي
مَن به صَمَمُ
(مُستفعلُ – فَعُولن – مُستَفْعِلُنْ)
وما سُعادُ غداةَ البَينِ إذْ رَحلُوا ....... الطَّرفِ مكحولُ
(مُستفعلن فاعلن – مُستفعلن فاعلن مُسْ –
مُستفعلن فاعلن مُ)
.... العَزمُ صَبراً
جَميلاً حينَ وارى التُربُ ذاكَ الجَمالا
(فاعلا – فاعلاتُن – فاعلاتُ)
أَفَما تَنفَكُّ أَيدي
المَنايا .... وَتُفني الرِجالا
(فاعلاتُن فاعلا – فاعلاتن فاعِ – فاعلاتُن فا)
السؤال الثالث: حدد الشطر السليم عروضيًّا فيما
يأتي:
(إذا سألُونِي ما جَرى قُلتُ ما بِيَا -
إذا سألُونِي ما الذي جَرى قُلتُ ما بِيَا - إذا سألُونِي ماذا جَرى قُلتُ ما بِيَا)
(ولو كانت الدنيا تدوم وليست تَفنى - ولو
كانت الدنيا تدوم لا تَفْنَى - ولو كانت الدنيا تدوم ولا تَفْنَى)
(سِوَايَ بِتَحْنَانٍ يروح ثم يغتدي - سِوَايَ
بِتَحْنَانٍ يروح ويغتدي - سِوَايَ بِتَحْنَانٍ يروح ولا يغتدي)
(هل عانَد الدهرُ إلا كلَّ ذي خَطَرِ - هل عَادَى
الدهرُ إلا كلَّ ذي خَطَرِ - هل يُعادِيْ الدهرُ إلا كلَّ ذي خَطَرِ)
السؤال السابع: حدد الشطر المكسور عروضيًّا
فيما يأتي:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق